أنا لا أفتعل الكتابة ,
بل أتنفس الحرف من خلالك فَــ يُمليّ عليّ ببذخٍ وسخاء .
قَد تكون مُلهم قلبي وقلمي ,فلا أستطيع الكتابة لغيرك ولاأستطيع اتوقف عن الكتابة لكَ
رغم أنني لم أَعد أجدك كثيراً, كما كنت في السابق
إلاّ أنني
أقف خلف الحروف ,لئلا يلحظ شوقي لكَ أحد .,
وأتفرد بكَ على صفحاتي أغلب الوقت
وأمارس بخصوصية طقوس الحب ,
وانتهك بكَ حرمة الورق على إستحياء في خلوة شرعية .,
كل مرة أهرول بإدفاع مجنون بين السطور ,أُسابق الجمل
في الوصول إليك ,وأصلكَ قبل أن يرتدّ إليّ طرفي
حينها
اتنبه كم غَدوت قريبا مني .,
قرباً يؤرخه الشوق بإسطورية اتسعتني وأنت ولا سوانا .
من يتخيل ياحبيبي
أن كل هذا القرب عقيم على إنجاب ساعة لقاء ..!!
لكَ وللمارين
فرحٌ على فرح
هناك تعليقان (2):
رائع وإلى الأمام
عجبني كلامك ياذوووق ومبروك على المدونة إلى الامام
إرسال تعليق